مجلة الموقع
الرئيسية
أحدث الصور
التسجيل
دخول
1) كتب رجل على قبر حماته بعد وفاتها "هنا ترقد هي في سلام" ثم أضاف في خبث: وأنا أيضاً!
(2) ضاق رجل بضيفه الثقيل فقال له مبتسماً في وداعه
- معذرة هل يمكنك إغلاق الباب؟
- نهض الضيف في حماس واتجه إلى الباب.
- فأضاف الرجل بسرعة: من الخارج لو سمحت.
(3) ذهب رجل وزوجته يطلبان تسجيل اسميهما في دورة لتعليم اللغة الفرنسية وسألتهما المديرة: لماذا ترغبان في تعلم الفرنسية؟ فأجابتها الزوجة: لقد تبنينا طفلة رضيعة فرنسية عمرها شهر. فسألتها المديرة: وما صلة ذلك بتعلم الفرنسية؟ فقالت الزوجة: حتى يمكننا حديثها عندما تكبر!
(4) كانت المعركة حامية، فجمع القائد جنوده وقال لهم في حماس: الأعداء يفوقوننا عدداً بنسبة عشرة إلى واحد، وهذا يعني أنه من المحتم أن يقتل كل منا عشرة منهم. وأثناء القتال فوجئ القائد بأحد جنوده يجلس هادئاً وقد أشعل سيجارته وراح ينفث دخانها في استمتاع، فهتف في سخط: ماذا تفعل يا هذا لماذا توقفت عن القتال؟ فأجابه الجندي ببساطة: لقد انتهيت من قتل العشرة الخاصين بي!
(5) في حفل خير ترك الأديب الايرلندي "برناردشو" كل الحاضرات وطلب من أقل الحاضرات جمالاً مراقصته. فسألته السيدة في دهشة: هل ترغب في ذلك حقاً، ولكن لماذا أنا بالذات وأمامك كل هؤلاء الفاتنات؟ فأجابها "شو" في هدوء: أليس هذا حفلاً خيرياً!
(6) طلب الموظف علاوة من مديره بعد خمسة عشر عاما من العمل فرفض المدير مطلبه في إصرار ولما سألته زوجته عن سر رفضه فأجابها هامساً: أخشى أن يصبح ذلك حقاً له فيطالبني به كل خمسة عشر عاماً!
(7) فر أحد المرضى من حجرة العمليات قبل إجراء جراحة عادية له وعندما سأله شقيقه عن سبب فراره أجاب: سمعت الممرضة تقول: لماذا ترتجف وتتصبب عرقاً هكذا إنها مجرد عملية استئصال زائدة دودية بسيطة؟ فسأله شقيقه وماذا في هذا؟ فأجاب المريض: إنها لم تكن توجه هذا الحديث لي وإنما للطبيب الذي سيجري العملية.
(
في مشاجرة بين زوجين صاح الزوج في وجه زوجته غاضباً: لقد أصبحت الحياة معك لا تطاق.. إنك أصبحت تكرهين كل شئ يخصني. فأجابته في حدة: أنت كاذب، هناك شئ يخصك أحبه أنا أكثر مما تحبه أنت. فصاح: ما هو؟ قالت له: حماتك!
(9) دخل رجل استديو للتصوير وطلب من المصور التقاط صورة له وقبل أن يبدأ المصور في التقاط الصورة أخفى الرجل عينيه بمنظار داكن وأخفى نصف وجهه بصحيفة يحملها فقال المصور في غضب: ما هذا؟ فقال له الرجل: إنني بوليس سري!
(10) قال الرجل لزوجته وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة: لا تضيعي شبابك بعدي وتزوجي جارنا "حسين" بعد ستة أشهر فسألته في دهشة: ولكنك كنت تكرهه. فأجابها: هذا هو السبب.
(11) اتصلت سيدة بطبيبها الخاص وقالت له في انزعاج: النجدة يادكتور لقد ابتلع طفلي المفتاح فماذا أفعل؟ فأجابها الدكتور: أحضري عاملاً لصنع مفتاح آخر!
(12) تطلع رجل إلى صديقه المذيع بالإذاعة وقال في إعجاب: هل تعلم أنني أحسدك على عملك بالإذاعة؟
- فسأله صديقه: لماذا؟
- فقال له: إنك تستطيع أن تتحدث طويلاً دون أن تقاطعك زوجتك.
(13) جلس أب مع زوجته وأولاده وابتسم وهو يخرج من جيبه جنيهاً كاملاً ويقول:
- سيحصل على هذا أفضل من في البيت.
- أخبروني من الذي يسمع كل كلمة تقولها ماما ويطيعها بلا مناقشة؟
- فأجابه أصغر أبنائه في براءة: أنت يا بابا!!
(14) سألت الزوجة زوجها في غضب : أين قضيت ليلتك أمس؟ فصاح في وجهها قائلاً: ألم نتفق منذ زواجنا على الا نتحدث أبداً عن الماضي!
(2) ضاق رجل بضيفه الثقيل فقال له مبتسماً في وداعه
- معذرة هل يمكنك إغلاق الباب؟
- نهض الضيف في حماس واتجه إلى الباب.
- فأضاف الرجل بسرعة: من الخارج لو سمحت.
(3) ذهب رجل وزوجته يطلبان تسجيل اسميهما في دورة لتعليم اللغة الفرنسية وسألتهما المديرة: لماذا ترغبان في تعلم الفرنسية؟ فأجابتها الزوجة: لقد تبنينا طفلة رضيعة فرنسية عمرها شهر. فسألتها المديرة: وما صلة ذلك بتعلم الفرنسية؟ فقالت الزوجة: حتى يمكننا حديثها عندما تكبر!
(4) كانت المعركة حامية، فجمع القائد جنوده وقال لهم في حماس: الأعداء يفوقوننا عدداً بنسبة عشرة إلى واحد، وهذا يعني أنه من المحتم أن يقتل كل منا عشرة منهم. وأثناء القتال فوجئ القائد بأحد جنوده يجلس هادئاً وقد أشعل سيجارته وراح ينفث دخانها في استمتاع، فهتف في سخط: ماذا تفعل يا هذا لماذا توقفت عن القتال؟ فأجابه الجندي ببساطة: لقد انتهيت من قتل العشرة الخاصين بي!
(5) في حفل خير ترك الأديب الايرلندي "برناردشو" كل الحاضرات وطلب من أقل الحاضرات جمالاً مراقصته. فسألته السيدة في دهشة: هل ترغب في ذلك حقاً، ولكن لماذا أنا بالذات وأمامك كل هؤلاء الفاتنات؟ فأجابها "شو" في هدوء: أليس هذا حفلاً خيرياً!
(6) طلب الموظف علاوة من مديره بعد خمسة عشر عاما من العمل فرفض المدير مطلبه في إصرار ولما سألته زوجته عن سر رفضه فأجابها هامساً: أخشى أن يصبح ذلك حقاً له فيطالبني به كل خمسة عشر عاماً!
(7) فر أحد المرضى من حجرة العمليات قبل إجراء جراحة عادية له وعندما سأله شقيقه عن سبب فراره أجاب: سمعت الممرضة تقول: لماذا ترتجف وتتصبب عرقاً هكذا إنها مجرد عملية استئصال زائدة دودية بسيطة؟ فسأله شقيقه وماذا في هذا؟ فأجاب المريض: إنها لم تكن توجه هذا الحديث لي وإنما للطبيب الذي سيجري العملية.
(
في مشاجرة بين زوجين صاح الزوج في وجه زوجته غاضباً: لقد أصبحت الحياة معك لا تطاق.. إنك أصبحت تكرهين كل شئ يخصني. فأجابته في حدة: أنت كاذب، هناك شئ يخصك أحبه أنا أكثر مما تحبه أنت. فصاح: ما هو؟ قالت له: حماتك!(9) دخل رجل استديو للتصوير وطلب من المصور التقاط صورة له وقبل أن يبدأ المصور في التقاط الصورة أخفى الرجل عينيه بمنظار داكن وأخفى نصف وجهه بصحيفة يحملها فقال المصور في غضب: ما هذا؟ فقال له الرجل: إنني بوليس سري!
(10) قال الرجل لزوجته وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة: لا تضيعي شبابك بعدي وتزوجي جارنا "حسين" بعد ستة أشهر فسألته في دهشة: ولكنك كنت تكرهه. فأجابها: هذا هو السبب.
(11) اتصلت سيدة بطبيبها الخاص وقالت له في انزعاج: النجدة يادكتور لقد ابتلع طفلي المفتاح فماذا أفعل؟ فأجابها الدكتور: أحضري عاملاً لصنع مفتاح آخر!
(12) تطلع رجل إلى صديقه المذيع بالإذاعة وقال في إعجاب: هل تعلم أنني أحسدك على عملك بالإذاعة؟
- فسأله صديقه: لماذا؟
- فقال له: إنك تستطيع أن تتحدث طويلاً دون أن تقاطعك زوجتك.
(13) جلس أب مع زوجته وأولاده وابتسم وهو يخرج من جيبه جنيهاً كاملاً ويقول:
- سيحصل على هذا أفضل من في البيت.
- أخبروني من الذي يسمع كل كلمة تقولها ماما ويطيعها بلا مناقشة؟
- فأجابه أصغر أبنائه في براءة: أنت يا بابا!!
(14) سألت الزوجة زوجها في غضب : أين قضيت ليلتك أمس؟ فصاح في وجهها قائلاً: ألم نتفق منذ زواجنا على الا نتحدث أبداً عن الماضي!